Descrição
إذاعة القرآن الكريم مصر هي إذاعة مختصة بإذاعة القرآن الكريم والبرامج الإسلامية بدأت في بث إرسالها في 29 مارس 1964 وتبث على تردد (FM 98.2)في القاهره
الكبرى.وعلى ( 99.6fm) في المحلة الكبرى \وعلى (90.1fm) في الاسكندريه\وعلى (98.0fm) في مدينة بورسعيد\وعلي القمر الصناعي النايل سات 11766 h
ومن أشهر قرائها فضيلة الشيخ عبدالباسط عبد الصمد ومصطفى إسماعيل والشيخ محمد رفعت الذي يذاع تسجيلاته في الساعة السابعة صباحا والشيخ طه الفشني والشيخ محمد صديق المنشاوى رحمه
الله والشيخ عبدالفتاح الطاروطى من قرية طاروط محافظة الشرقيه والشيخ محمد الليثى من قرية النخاس محافظه الشرقيه والشيخ السيد متولى عبدالعال قرية الفدادنه الشرقيه والشيخ شعبان
عبد العزيز الصياد والشيخ محمود على شميس والشيخ عبدالوهاب الطنطاوى والشيخ الطبلاوى والشيخ عبدالعزيز حصان وهى مختصه للقراء المصريين كما انها تعتبر من أشهر المحطات الاذاعيه ف
جمهورية مصر العربية وأيضا يذاع فيها برنامج براعم الايمان بالاضافه إلى برنامج موسوعة الفقه الإسلامي الذي ياتى في منتصف الليل بربع ساعه أول إذاعة قرآن كريم على مستوى
العالم
إن تجربة شبكة القرآن الكريم بإذاعة جمهورية مصر العربية ، تحمل دلالات وأبعادًا ذات مغزى كبير في هذا الميدان الإعلامي ، إنها تعتبر السابقة الأولى في هذا النوع من الرسالة
الإعلامية ، ومن ثم فهي الإذاعة الأقدم على مستوى العالم بين إذاعات القرآن الكريم ، أو الإذاعات الدينية بشكل عام ، كما تكشف عن الدور الحضاري والثقافي لمصر في محيطها العربي -
الإسلامي.
لقد كان لقرار نشأتها ظروف وملابسات سبقته ودعت إلى اتخاذه ؛ ففي أوائل الستينيات من القرن الماضي ظهرت طبعة مذهبة من المصحف ، ذات ورق فاخر ، وإخراج أنيق ، بها تحريفات خبيثة
ومقصودة لبعض آياته ، منها قوله تعالى: "وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلاَمِ دِيناً فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ {85}"(سورة آل عمران). وطبعوها
مع حذف كلمة "غير" فأصبحت الآية تعطي عكس معناها تمامًا ! وكانت هذه الطبعة رغم فخامتها رخيصة الثمن ، وكان تحريفها خفيًّا على هذا النحو ، لكن الله تولى حفظ كتابه حيث يقول
سبحانه: "إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ"(سورة الحجر) ومن ثم يهيئ من الوسائل ما يحقق هذا الحفظ.
فلقد استُنفِرت وزارة الأوقاف والشؤون الاجتماعية ، في ذلك الوقت – ممثلة في المجلس الأعلى للشئون الإسلامية ، والأزهر الشريف ممثلًا في هيئة كبار العلماء – في ذلك الوقت – لكي
تتدارك هذا العدوان الأثيم على كتاب الله ، وبعد الأخذ والرد تمخضت الجهود والآراء عن تسجيل صوتي للمصحف المرتل برواية حفص عن عاصم بصوت القارئ الشيخ محمود خليل الحصري ، على
أسطوانات توزع نسخ منه على المسلمين في أنحاء العالم الإسلامي ، وكافة المراكز الإسلامية في العالم ، باعتبار ذلك أفضل وسيلة لحماية المصحف الشريف من الاعتداء عليه ، وكان هذا
أول جمع صوتي للقرآن الكريم بعد أول جمع كتابي له في عهد خليفة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أبي بكر الصديق.
وبمرور الوقت تبين أن هذه الوسيلة لم تكن فعالة في إنجاز الهدف المنشود من ورائها ؛ نظرًا لعجز القدرات والإمكانات المادية في الدول الإسلامية في ذلك الوقت عن إيجاد الأجهزة
اللازمة لتشغيل هذه الأسطوانات على نطاق شعبي ، فضلًا عن عدم توفر الطاقة الكهربائية اللازمة لها بحكم الوضع الذي كانت عليه دول العالم الإسلامي في أوائل الستينيات من القرن
العشرين.
ونتيجة لما سبق ، انتهى الرأي والنظر في هذا الشأن من قبل وزارة الثقافة والإرشاد القومي - المسئولة عن الإعلام في ذلك الوقت ، وعلى رأسها الإعلامي الفاضل الدكتور عبد القادر
حاتم - إلى اتخاذ قرار بتخصيص موجة قصيرة ، وأخرى متوسطة لإذاعة المصحف المرتل الذي سجله المجلس الأعلى للشئون الإسلامية.
وبعد موافقة الرئيس جمال عبد الناصر بدأ إرسال "إذاعة القرآن الكريم" في الساعة السادسة من صبيحة الأربعاء 11 من ذي القعدة لسنة 1383هـ الموافق 25 مارس لسنة 1964م ، بمدة إرسال
قدرها 14 ساعة يوميًّا من السادسة حتى الحادية عشرة صباحًا ، ومن الثانية حتى الحادية عشرة مساءً على موجتين: إحداهما قصيرة وطولها 30.75 ك.هـ والأخرى متوسطة طولها 259.8 ك.هـ ؛
لتكون أول صوت يقدم القرآن كاملًا بتسلسل السور والآيات كما نزل بها أمين الوحي جبريل "عليه السلام" على قلب سيد المرسلين محمد صلى الله عليه وسلم.
وكانت بذلك أنجح وسيلة لتحقيق هدف حفظ القرآن الكريم من المحاولات المكتوبة لتحريفه ؛ حيث يصل إرسالها إلى الملايين من المسلمين في الدول العربية والإسلامية في آسيا وشمال
أفريقيا ، حيث كان الراديو الترانزيستور وسيلة لالتقاط إرسالها بسهولة.
The Holy Quran Radio Egypt is a radio station specialized in the Holy Quran Radio and Islamic programs that began broadcasting on March 29, 1964 and
broadcasts on the frequency (FM 98.2) in Greater Cairo and at (99.6fm) in Al-Mahalla El-Kubra and on (90.1fm) in Alexandria / and on ( 98.0fm) in Port Said \ on the
Nilesat satellite 11766 h
Among its most famous readers are Sheikh Abd al-Basit Abd al-Samad, Mustafa Ismail, Sheikh Muhammad Rifaat, whose records are broadcast at seven in the morning, Sheikh
Taha al-Fashni, Sheikh Muhammad Siddiq al-Minshawi, may God have mercy on him, Sheikh Abd al-Fattah al-Tarouti from the village of Tarout al-Sharqiya governorate, Sheikh
Muhammad al-Leithi from the village of al-Nakhas in the eastern governorate and Sheikh al-Sayyid Mitwali Abdel Aal village Eastern acres, Sheikh Shaban Abdel Aziz Al
Sayyad, Sheikh Mahmoud Ali Shmeis, Sheikh Abdel Wahab Al Tantawi, Sheikh Al Tablawy and Sheikh Abdulaziz Horse, which is specialized for Egyptian readers as it is
considered one of the most famous radio stations in the Arab Republic of Egypt and also j Sector where the program buds of faith in addition to the Islamic Fiqh
Encyclopedia Program, which comes in the middle of the night a quarter of an hour the first radio station Koran Karim worldwide
The experience of the Holy Quran Network on Radio Egypt has significant significance and dimensions in this media field, it is considered the first precedent in this type
of media message, and therefore it is the oldest radio in the world among the Holy Quran broadcasts, or religious broadcasts in general And it reveals the civilizational
and cultural role of Egypt in its Arab-Islamic environment.
The decision of its establishment had circumstances and circumstances that preceded it and called for it to be taken. And it is in the hereafter of the losers {85} ”(Surat
Al-Imran). And they printed it with the deletion of the word "other than", so the verse now gives its exact meaning! This edition, despite its luxury, was inexpensive, and
its misrepresentation was hidden in this way, but God took care of preserving his book where the Almighty says: “We are the remembrance of the remembrance, and we have the
keepers” (Surat Al-Hijr) and then it saves the means from this.
The Ministry of Awqaf and Social Affairs was mobilized at that time - represented in the Supreme Council for Islamic Affairs, and Al-Azhar Al-Sharif represented by the
Council of Senior Scholars - at that time - in order to remedy this vicious aggression on the Book of God, and after giving and receiving efforts and opinions resulted in
an audio recording of the recitation of the Holy Quran Hafs’s account of Asim, with the voice of the reader, Sheikh Mahmoud Khalil Al-Hosari, on CDs, copies of which are
distributed to Muslims throughout the Islamic world, and all Islamic centers in the world, as the best way to protect the Noble Qur’an from being attacked, and this was
the first audio collection of the Holy Quran after the first collection My book for him during the era of the Messenger of God - may God bless him and grant him peace -
Abu Bakr Al-Siddiq.
Over time, it became clear that this method was not effective in achieving the desired goal behind it, due to the inability of material capabilities and capabilities in
Islamic countries at that time to find the devices necessary to operate these cylinders on a popular scale, as well as the lack of electrical energy needed for them due to
the situation that was It is the countries of the Islamic world in the early sixties of the twentieth century.
As a result of the foregoing, the opinion and consideration in this regard by the Ministry of Culture and National Guidance - responsible for the media at that time, led
by virtuous journalist Dr. Abdel Qader Hatim - ended up with a decision to allocate a short wave, and a medium one, to the recitation of the recitation of the Qur’an
recorded by the Supreme Council for Affairs Islamic.
After the approval of President Gamal Abdel Nasser, he began transmitting "Radio Qur’an Radio" at six o'clock on the morning of Wednesday 11 of Dhu al-Qi'dah for the year
1383 AH corresponding to March 25 of the year 1964 AD, with a transmission period of 14 hours every day from six to eleven in the morning, and from two until eleven in the
evening In two waves: one is short and 30.75 kH in length, and the other is medium in length of 259.8 kH; to be the first voice to present the entire Qur’an in sequence of
suras and verses as Amin Revelation Gabriel “peace be upon him” descended on the heart of the messenger master Muhammad, peace be upon him.
It was thus the most successful way to achieve the goal of memorizing the Holy Qur’an from written attempts to misrepresent it, as it sends it to millions of Muslims in
Arab and Islamic countries in Asia and North Africa, where the transistor radio was a way to easily capture its transmission.
الكبرى.وعلى ( 99.6fm) في المحلة الكبرى \وعلى (90.1fm) في الاسكندريه\وعلى (98.0fm) في مدينة بورسعيد\وعلي القمر الصناعي النايل سات 11766 h
ومن أشهر قرائها فضيلة الشيخ عبدالباسط عبد الصمد ومصطفى إسماعيل والشيخ محمد رفعت الذي يذاع تسجيلاته في الساعة السابعة صباحا والشيخ طه الفشني والشيخ محمد صديق المنشاوى رحمه
الله والشيخ عبدالفتاح الطاروطى من قرية طاروط محافظة الشرقيه والشيخ محمد الليثى من قرية النخاس محافظه الشرقيه والشيخ السيد متولى عبدالعال قرية الفدادنه الشرقيه والشيخ شعبان
عبد العزيز الصياد والشيخ محمود على شميس والشيخ عبدالوهاب الطنطاوى والشيخ الطبلاوى والشيخ عبدالعزيز حصان وهى مختصه للقراء المصريين كما انها تعتبر من أشهر المحطات الاذاعيه ف
جمهورية مصر العربية وأيضا يذاع فيها برنامج براعم الايمان بالاضافه إلى برنامج موسوعة الفقه الإسلامي الذي ياتى في منتصف الليل بربع ساعه أول إذاعة قرآن كريم على مستوى
العالم
إن تجربة شبكة القرآن الكريم بإذاعة جمهورية مصر العربية ، تحمل دلالات وأبعادًا ذات مغزى كبير في هذا الميدان الإعلامي ، إنها تعتبر السابقة الأولى في هذا النوع من الرسالة
الإعلامية ، ومن ثم فهي الإذاعة الأقدم على مستوى العالم بين إذاعات القرآن الكريم ، أو الإذاعات الدينية بشكل عام ، كما تكشف عن الدور الحضاري والثقافي لمصر في محيطها العربي -
الإسلامي.
لقد كان لقرار نشأتها ظروف وملابسات سبقته ودعت إلى اتخاذه ؛ ففي أوائل الستينيات من القرن الماضي ظهرت طبعة مذهبة من المصحف ، ذات ورق فاخر ، وإخراج أنيق ، بها تحريفات خبيثة
ومقصودة لبعض آياته ، منها قوله تعالى: "وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلاَمِ دِيناً فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ {85}"(سورة آل عمران). وطبعوها
مع حذف كلمة "غير" فأصبحت الآية تعطي عكس معناها تمامًا ! وكانت هذه الطبعة رغم فخامتها رخيصة الثمن ، وكان تحريفها خفيًّا على هذا النحو ، لكن الله تولى حفظ كتابه حيث يقول
سبحانه: "إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ"(سورة الحجر) ومن ثم يهيئ من الوسائل ما يحقق هذا الحفظ.
فلقد استُنفِرت وزارة الأوقاف والشؤون الاجتماعية ، في ذلك الوقت – ممثلة في المجلس الأعلى للشئون الإسلامية ، والأزهر الشريف ممثلًا في هيئة كبار العلماء – في ذلك الوقت – لكي
تتدارك هذا العدوان الأثيم على كتاب الله ، وبعد الأخذ والرد تمخضت الجهود والآراء عن تسجيل صوتي للمصحف المرتل برواية حفص عن عاصم بصوت القارئ الشيخ محمود خليل الحصري ، على
أسطوانات توزع نسخ منه على المسلمين في أنحاء العالم الإسلامي ، وكافة المراكز الإسلامية في العالم ، باعتبار ذلك أفضل وسيلة لحماية المصحف الشريف من الاعتداء عليه ، وكان هذا
أول جمع صوتي للقرآن الكريم بعد أول جمع كتابي له في عهد خليفة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أبي بكر الصديق.
وبمرور الوقت تبين أن هذه الوسيلة لم تكن فعالة في إنجاز الهدف المنشود من ورائها ؛ نظرًا لعجز القدرات والإمكانات المادية في الدول الإسلامية في ذلك الوقت عن إيجاد الأجهزة
اللازمة لتشغيل هذه الأسطوانات على نطاق شعبي ، فضلًا عن عدم توفر الطاقة الكهربائية اللازمة لها بحكم الوضع الذي كانت عليه دول العالم الإسلامي في أوائل الستينيات من القرن
العشرين.
ونتيجة لما سبق ، انتهى الرأي والنظر في هذا الشأن من قبل وزارة الثقافة والإرشاد القومي - المسئولة عن الإعلام في ذلك الوقت ، وعلى رأسها الإعلامي الفاضل الدكتور عبد القادر
حاتم - إلى اتخاذ قرار بتخصيص موجة قصيرة ، وأخرى متوسطة لإذاعة المصحف المرتل الذي سجله المجلس الأعلى للشئون الإسلامية.
وبعد موافقة الرئيس جمال عبد الناصر بدأ إرسال "إذاعة القرآن الكريم" في الساعة السادسة من صبيحة الأربعاء 11 من ذي القعدة لسنة 1383هـ الموافق 25 مارس لسنة 1964م ، بمدة إرسال
قدرها 14 ساعة يوميًّا من السادسة حتى الحادية عشرة صباحًا ، ومن الثانية حتى الحادية عشرة مساءً على موجتين: إحداهما قصيرة وطولها 30.75 ك.هـ والأخرى متوسطة طولها 259.8 ك.هـ ؛
لتكون أول صوت يقدم القرآن كاملًا بتسلسل السور والآيات كما نزل بها أمين الوحي جبريل "عليه السلام" على قلب سيد المرسلين محمد صلى الله عليه وسلم.
وكانت بذلك أنجح وسيلة لتحقيق هدف حفظ القرآن الكريم من المحاولات المكتوبة لتحريفه ؛ حيث يصل إرسالها إلى الملايين من المسلمين في الدول العربية والإسلامية في آسيا وشمال
أفريقيا ، حيث كان الراديو الترانزيستور وسيلة لالتقاط إرسالها بسهولة.
The Holy Quran Radio Egypt is a radio station specialized in the Holy Quran Radio and Islamic programs that began broadcasting on March 29, 1964 and
broadcasts on the frequency (FM 98.2) in Greater Cairo and at (99.6fm) in Al-Mahalla El-Kubra and on (90.1fm) in Alexandria / and on ( 98.0fm) in Port Said \ on the
Nilesat satellite 11766 h
Among its most famous readers are Sheikh Abd al-Basit Abd al-Samad, Mustafa Ismail, Sheikh Muhammad Rifaat, whose records are broadcast at seven in the morning, Sheikh
Taha al-Fashni, Sheikh Muhammad Siddiq al-Minshawi, may God have mercy on him, Sheikh Abd al-Fattah al-Tarouti from the village of Tarout al-Sharqiya governorate, Sheikh
Muhammad al-Leithi from the village of al-Nakhas in the eastern governorate and Sheikh al-Sayyid Mitwali Abdel Aal village Eastern acres, Sheikh Shaban Abdel Aziz Al
Sayyad, Sheikh Mahmoud Ali Shmeis, Sheikh Abdel Wahab Al Tantawi, Sheikh Al Tablawy and Sheikh Abdulaziz Horse, which is specialized for Egyptian readers as it is
considered one of the most famous radio stations in the Arab Republic of Egypt and also j Sector where the program buds of faith in addition to the Islamic Fiqh
Encyclopedia Program, which comes in the middle of the night a quarter of an hour the first radio station Koran Karim worldwide
The experience of the Holy Quran Network on Radio Egypt has significant significance and dimensions in this media field, it is considered the first precedent in this type
of media message, and therefore it is the oldest radio in the world among the Holy Quran broadcasts, or religious broadcasts in general And it reveals the civilizational
and cultural role of Egypt in its Arab-Islamic environment.
The decision of its establishment had circumstances and circumstances that preceded it and called for it to be taken. And it is in the hereafter of the losers {85} ”(Surat
Al-Imran). And they printed it with the deletion of the word "other than", so the verse now gives its exact meaning! This edition, despite its luxury, was inexpensive, and
its misrepresentation was hidden in this way, but God took care of preserving his book where the Almighty says: “We are the remembrance of the remembrance, and we have the
keepers” (Surat Al-Hijr) and then it saves the means from this.
The Ministry of Awqaf and Social Affairs was mobilized at that time - represented in the Supreme Council for Islamic Affairs, and Al-Azhar Al-Sharif represented by the
Council of Senior Scholars - at that time - in order to remedy this vicious aggression on the Book of God, and after giving and receiving efforts and opinions resulted in
an audio recording of the recitation of the Holy Quran Hafs’s account of Asim, with the voice of the reader, Sheikh Mahmoud Khalil Al-Hosari, on CDs, copies of which are
distributed to Muslims throughout the Islamic world, and all Islamic centers in the world, as the best way to protect the Noble Qur’an from being attacked, and this was
the first audio collection of the Holy Quran after the first collection My book for him during the era of the Messenger of God - may God bless him and grant him peace -
Abu Bakr Al-Siddiq.
Over time, it became clear that this method was not effective in achieving the desired goal behind it, due to the inability of material capabilities and capabilities in
Islamic countries at that time to find the devices necessary to operate these cylinders on a popular scale, as well as the lack of electrical energy needed for them due to
the situation that was It is the countries of the Islamic world in the early sixties of the twentieth century.
As a result of the foregoing, the opinion and consideration in this regard by the Ministry of Culture and National Guidance - responsible for the media at that time, led
by virtuous journalist Dr. Abdel Qader Hatim - ended up with a decision to allocate a short wave, and a medium one, to the recitation of the recitation of the Qur’an
recorded by the Supreme Council for Affairs Islamic.
After the approval of President Gamal Abdel Nasser, he began transmitting "Radio Qur’an Radio" at six o'clock on the morning of Wednesday 11 of Dhu al-Qi'dah for the year
1383 AH corresponding to March 25 of the year 1964 AD, with a transmission period of 14 hours every day from six to eleven in the morning, and from two until eleven in the
evening In two waves: one is short and 30.75 kH in length, and the other is medium in length of 259.8 kH; to be the first voice to present the entire Qur’an in sequence of
suras and verses as Amin Revelation Gabriel “peace be upon him” descended on the heart of the messenger master Muhammad, peace be upon him.
It was thus the most successful way to achieve the goal of memorizing the Holy Qur’an from written attempts to misrepresent it, as it sends it to millions of Muslims in
Arab and Islamic countries in Asia and North Africa, where the transistor radio was a way to easily capture its transmission.
versões Antigas
- Nome do Aplicativo: إذاعة القرآن الكريم من القاهرة (بث مباشر)
- Categoria: Ferramentas
- Código App: com.QuranKareem
- A versão mais: 4.0
- Exigência: 4.1 ou superior
- Tamanho : 7.67 MB
- Atualizado: 2020-06-09
